أرشيف الوسم : بصر

ثياب العيد إنما العيد للشكر لا للعصيان فلينظر أحدكم في عيده كيف تخرج زوجته وبناته   لا تجعلوا أعراضكم فتنة للشباب وموضعا لإطلاق أبصارهم في الحرام

النهي عن رفع البصر في الصلاة إلى السماء عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم!”، فاشتد قوله في ذلك حتى قال: “لينتهن عن ذلك، أو لتخطفن أبصارهم”. رواه البخاري.

أمر النساء بغض البصر كما الرجال أختي إن أردت السعادة والرضا فلا تطلقي بصرك فيما لا يحل لك قال تعالى: (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن) النور: 31 أمر الله النساء بغض البصر كما أمر الرجال، فذكروا بذلك فتياتكم كما تذكرون شبابكم

قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) النور: 30 البصر هو الباب الأكبر إلى القلب وأعمر طرق الحواس إليه وبحسب ذلك كثر السقوط من جهته ووجب التحذير منه تفسير ابن عطية

ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها   قال تعالى: (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) النور: 31 (ولا يبدين زينتهم): أي مواضعها كالجيد والمعصم والساق، أو نفس التزين: كمساحيق المكياج على الوجه وتلوين الشفتين أو الحلي. (إلا ما ظهر منها): أي …

حجاب أم زينة وشهرة الحجاب من غايته كف بصر الناظرين، لذلك اشترط فيه أن لا يكون لباس زينة مغريا، ولا لباس شهرة متميزا ملفتا للنظر بغرابته ومخالفته للعرف! وعليه فهذا في عرف أهل الشام لونه يخالف مواصفات الحجاب الشرعي

النهي عن الجلوس في الطرقات وآداب ذلك عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إياكم والجلوس على الطرقات، فقالوا ما لنا بد. إنما هي مجالسنا نتحدث فيها، قال: فإذا أبيتم إلا المجالس. فأعطوا الطريق حقها، قالوا: وما حق الطريق؟ قال: غض البصر، وكف …

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء» رواه البخاري ومسلم الباءة: ما يحتاجه للنكاح من مسكن ومهر ونفقة

عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن من خير أكحالكم الإثمد، إنه يجلو البصر وينبت الشعر» حديث صحيح رواه النسائي ينبت الشعر: أي رموش العين

للمتوسمين المتأملين، الذين ينظرونه بعين البصيرة والبصر (إن في ذلك لآيات للمتوسمين) الحجر: 75