من غزة إلى إدلب التصعيد الحاصل وواجب الوقت

من غزة إلى إدلب التصعيد الحاصل وواجب الوقت

من غزة إلى إدلب
التصعيد الحاصل وواجب الوقت

– النظام الطائفي الأسدي وحلفاؤه المجرمين يستغلون انشغال العالم بقضية غزة ويكثفون جرائمهم على مناطقنا المحررة، والتصعيد منهم متوقع… فكونوا جاهزين للأعظم.

– الرد الهامشي الثانوي لا قيمة له، والعبرة برد الصاع صاعين في عقر دار النظام وبما لا يستطيع التهرب منه أو إخفاءه…

– تصفير المشاكل السابقة، ورأب الصدع في بيت الثورة الداخلي أولى الأولويات، والخطوات الجريئة التي تحصل شمالا في هذا الباب مهمة جدا، وعلى جميع النخب دعمها علنا بقوة… وإن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما.

– العمليات الجراحية للتخلص من الترهل في بُنى الثورة العسكرية عملية مؤلمة ولكنها ضرورة لا شفاء بغيرها.

– لابد من استثمار الروح المعنوية العالية في غزة، لرفع الروح المعنوية للناس في مناطقنا المحررة، ليكون المجتمع الحر على قدر الاستحقاق القادم…

– وهذا يتطلب قرارات حكيمة تقرب بين إدارة المحرر والشعب، تخفف ما أمكن مما كان ولازال يثير حفيظة المجتمعِ مُسَببا شرخًا بين الإدارة والناس، (فعليا بين المجاهدين وحاضنتهم).

0

تقييم المستخدمون: 2.65 ( 1 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *