إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون

حدث وتعليق - إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون

{ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما}

أنا طلعت بالثورة كان عمري 19 سنة، أنا لغاية اليوم حققت كل أحلامي بالثورة وعايش أحلى أيامي، بكفي إني خلصت من حكم الأسد ومخابراته، هي بحد ذاتها أكبر إنجاز وأكبر فرحة، والحمد والشكر لله عايش بالجزء المحرر من وطني بكرامتي وعبأسس حالي دراسة وشغل وزواج، وعبسعى لتحرير ما تبقى من بلدي وحكمها بنظام يمثل أهلها ويحققلن العدل والكرامة والحرية، والأهم من هاد كله إنه أكلي وشربي ونومي وكل حركة أو سكنة من حياتي هي جهاد في سبيل الله وموطئ يغيظ الشبيحة ❤️.

على فكرة أنا فخور جدا بإني دمرت حياة عساكر جيش أبو شحاطة المقهورين وخليتن يضيعو سنين شبابن بدون ما يحصلو لا دين ولا دنيا وفوقها بانتظارن مصير أسود، وميتة كلاب، ومأواهن جهنم بإذن الله 🤗.

بحب قول لكل عسكري من جيش أبو شحاطة لسا نحنا ماسكين قرآننا وسلاحنا ومجهزين حالنا لمعارك معكن ل ٨٠٠ سنة جاية مو ٨ بس لذلك لا تحلمواااااا بالتسريح، احلموا بس بالكفن والقبر والتابوت ومن بعدن جهنم 🤩🥳.

اللهم اجعلنا جلطات بقلوب الشبيحة وغصات بحلوقن 🥰😍.

0

تقييم المستخدمون: 5 ( 1 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *