‏التركيز الدائم على السلبيات والأخطاء والفشل والتراجع في الثورة، وتضخيم ظاهرة “الضفادع” والتخوين، مع إغفال الحديث عن فظائع النظام وروسيا وإيران، ليس شجاعة ولا بطولة ولا يمنح صاحبه شهادة تزكية، ولا يساهم إلا في زرع الشك وفقدان الثقة بين الثوار، وإخماد الأمل في نفوس الحاضنة. . ‏استنهاض همم الثوار لا …

وقل للشامتين صبرا فإن نوائب الدنيا تدور إلى ديان يوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصوم

أوفي بوعدك مع طفلك دائما وإلا سيفقد الثقة فيك وفيمن حوله وفي نفسه، واعتذري له إن تأخرت عن الوفاء بالوعد لظروف اضطرارية

قال تعالى: (وفرحوا بالحياة الدنيا) الرعد: 26 فرحا أوجب لهم أن يطمئنوا بها ويغفلوا عن الآخرة وذلك لنقصان عقولهم السعدي رحمه الله

فليس يُفيدنا في شيءٍ أن نكونَ عمالقةً في مواجهة بعضِنا بعضًا، وأقزامًا في مواجهة العالم والعصر !