☝️ اللهم يا كاشف الخوافي..
يا مرسل الرياح السوافي..
ألحق بشارًا وزمرته بعلي عبد الله صالح والقذافي
☝️الله يمهل ولا يُهمل
هذه الميتة تليق بقاتل شعبه
تعليق جمال خاشقجي
مقتل صالح، الفوضى العارمة، تهديد المنطقة، التدخل الإيراني، كل هذا الهراء بسبب معاندتنا للتاريخ، معاندتنا للربيع، رفضنا حق الشعوب في حريتها، هل هناك من سيقول ويحي لقد اخطأت! ليتنا أيدنا ثورة 2011
تعليق محمد خير موسى
لا ينال الطاغية أي شرف بسبب اليد التي تقتله وتقتلعه، علي عبد الله صالح يتواءم مع القذافي في ذلة النهاية والمصير المحتوم، غير أن درسا كبيرا ترسله الجثة التي تتقاذفها أيدي الحوثيين بأن مصير كل طاغية داس أحلام الشعوب مستعينا على ذلك بحلفائه الخبثاء الذين قتلوه وحلفائه الجبناء الذين خذلوه، مبارك لكل يمني وحر خفق قلبه فرحا وهو يرى هذا الطاغية مجندلا ذليلا بخاتمة نتوق رؤيتها لبشار والسيسي وكل الطغاة المجرمين
تعليق د. وائل الشيخ أمين
ماذا كان سيحصل لو أن صالح استجاب لثورة اليمن وقام بإجراءات إصلاحية واتفق معهم على حلول وسط، فحارب الفساد، وحقن الدماء ورحم العباد، فنمت وتطورت البلاد.
من استفاد اليوم !؟
لماذا الحلول العاقلة تبقى تخاريف في نظر أصحاب القرار!
وتبقى الحماقة والخيانة هي الأصل.
اللهم رحمة بعبادك.
تعليق أنس الدغيم
وكلُّ جبّارٍ رهينُ حتْفِهْ …
سوفَ يرى الموتَ برغمِ أنفِهْ
وكلُّ من باع البلادَ واشترى …
سوفَ يرى مِن ذُلِّهِ ما لا يُرى
يقتلهُ من ظَنَّهمْ أصحابَهُ …
ويَدْهَمُ الخِزْيُ عليهَ بـابَهُ
ويسحقُ الموتُ الذي باعَ الوطَنْ ….
سَحقاً ويبقى شامخاً رأسُ اليمَنْ
⚠️كي لا ننسى #علي_عبد_الله_صالح حالف #الحوثيين أصحاب المشروع الإيراني طويلا” تحت غاية طمعه بالسلطة.. ولم يتخلى عنهم بسبب يقظة وطنية أو عروبية وإنما تخلى عنهم تحت مصلحة أكبر من اتجاه آخر وهذا لايعطيه حصانة أخلاقية.
وحتى لو كانت صحوته أخلاقية فهذا لايشفع ولاينفع فهو تماما” كالتوبة وقت الغرغرة.
أن يهب وطنه لإيران لأنه فقده كما فعل #الأسد عندما استدعى #إيران و #روسيا ليعطيهما البلد خوفا” من وقوع البلد بيد غيره فهذه خيانة لايمكن أن تمحى بتصريح بعد دم سنوات.
وضع صالح كوضع شخص أضرم النار ببيت أهله وأشعل الدار من كل أركانها وبعدما أكلت النار معظم البيت جاء بسطل ماء كي يساهم بالاطفاء.
فهل يستحق الشكر⁉️
تعليق أبو معاذ زيتون
هل من مُعتبر؟
كَم عبرةٍ أبدَت لَنا الأيّامُ
لَم يَستَفِد مِن وَعظِها الحُكّامُ
كَم حاكِمٍ أَعيا العِبادَ بِظُلمِهِ
أَمِنَ العِقابَ وَ هابَهُ الضِّرغامُ
أَسَرَ الرِّقابَ فَلَم يُخالِف أَمرَهُ
أَحدٌ وَ سارَت خَلفَهُ الأقوامُ
مِثلَ القطيعٍ إِذا تبسّمَ صَفَّقوا
وَ إِذا تكلَّمَ فالكلامُ حرامُ
نطقَ الزّعيمُ فَليسَ يَجرُؤُ غيرُهُ
يُدلي بِحَرفٍ فالجميعُ صيامُ
كَم حاكِمٍ ما ذاقَ جوعاً أو أَذى
أَبَداً وَ لَا نَزَلَت بهِ الأسقامُ
لا البَردَ يَعرِفُ لا الحَرورَ يَمَسُّهُ
وَ إِذا تَملمَلَ تَكثُرُ الأَنغامُ
مِن حولِهِ وَالكُلُّ يرقُصُ ضاحِكاً
و َمُهرِّجاً عَلَّ الزَّعيمَ يَنامُ
لكِن دُعاءُ البائسين عليهِ لم
يَهدأ وَعَينُ اللهِ ليسَ تَنامُ
فإِذا بأمرِ اللهِ يأتي بَغتةً
وَ إِذا بُجندِ اللهِ حالاً قاموا
يَتَبادَرونَ الأمرَ دونَ تَرَدُّدٍ
فَيخرُّ مِن هذا المُؤجّل ِ هامُ
لينالَه في الحالِ سيلُ شتائمٍ
وَتدوسَ تُربَ ضريحِهِ الأقدامُ