رمضان والجوال والقرآن

رمضان والجوال والقرآن

رمضان والجوال والقرآن

📱الجوالات في اليد تأخذ من ٢-٦ ساعات يوميًا يوميًا يوميًا من وقتك….😱

🗓 شهر رمضان ليس شهر الصيام فقط بل شهر القرآن ((قراءة – تجويد – مراجعة – حفظ – تفسير – ترتيل – تأمُّل – إسقاط الآيات على حياتنا – علاج أمراضنا القلبية – تحديد سبب مشكلاتنا – معرفة الله من كتاب الله… ))

😔 أسألكم باللهِ، كيف سنقوم بهذه المهمة السنوية وحالنا مع الجوال قبل وأثناء وبعد رمضان نفس الشيء؟!

☝️❤️ نصيحة من القلب… وحلول مقترحة:

⏺ #فلنخرج من كثير من المجموعات (الغروبات) التي غالبا ما تكون كغثاء السيل لا فائدة منها، وأغلب المجموعات للأسف تأخذ هذه الصفة.

⏺ #فلنحدد للجوال ساعة في اليوم، وصدقوني لن يفوتكم شيء، ما من جديد نفس الكلام والأخبار والمواضيع والتكرار التافه.

⏺ #فلنجدول برنامجًا مريحًا لنا مع القرآن:

-وقت تلاوة بصوت مرتفع لنتعرف إلى تلاوتنا ومستوى تجويدكنا وصوتنا في الترتيل.
–  وقت حفظ سورة من القرآن.
– وقت لمراجعة حفظنا لجزء عم.
– الاستماع لشيخ نحب صوته ويمكن أن نختم معه المصحف، هو يقرأ ونحن نتابع معه في مصاحفنا من أجل تحسين القراءة ونطق الكلمات بالطريقة الصحيحة.
– وقت لختمة التأمل العميق بالورقة والقلم والأسئلة والدعاء، والله تعالى قريب منك سميع مجيبٌ لدعائنا إن شاء الله.

💥 #فلنباشر من فورنا ولنترك التسويف، طالما عقدنا النية، وصدقنا العزيمة،  فالشهر قصير لايحتمل التقصير…

💚 ومن عزم أن يكون من أصحاب القرآن، فليعلم بأن القرآن لن يعطيه سِره مالم يعطيه وقتًا واحترامًا واهتمامًا وتركيزًا يليق بكريمِ مقامِ كلامِ الله.

و ما توفيقي الا بالله…

0

تقييم المستخدمون: 3.28 ( 2 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *