التوعية النوعيةمدونة محمد أبو النصر

تعليقا على ما حصل في الراعي من إعتداء على الإعلاميين

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

تعليقا على ما حصل في الراعي من إعتداء على الإعلاميين

تعليقا على ما حصل في الراعي
من إعتداء على الإعلاميين

تعليقا على ما حصل اليوم في الراعي من إعتداء على الإعلاميين بالضرب والإهانة وتكسير المعدات، وبغض النظر عن سبب تظاهر المحامين، وموقف كل طرف من مصداقية الدعوة إليه، نقول:

▪️ من حق كل إعلامي أن يغطي الأحداث التي تحصل، ومن واجب الشرطة حماية الناس عموما والصحفيين خصوصا من أن يعتدي عليهم أحد…

▪️ ومن واجب كل حر شريف في المحرر أن يحمي الإعلاميين الذين كانوا ولازالوا أحد أهم خطوط دفاعنا ضد كل قوى الإجرام التي تتربص بنا داخليا وخارجيا…

▪️ وما حصل مع الإعلاميين اليوم لا يسكت عنه… والسكوت يعني أن يمر الحدث دون حساب، وحينها كما مر سيمر غيره، وسنعتاد على المزيد من هذه الأفعال… التي لو حصل ما هو أقل منها لأسقط أكبر الحكومات الحقيقية لا الوهمية!!

☆ وللتذكير فإن:

– تشكيل قوى إرهاب لضرب الناس تتبع هذا المسؤول أو ذاك..

– وتفعيل هياكل مؤسسات قضاء استثنائي، تطوي هذه القضية أو تلك حسب هوى المتنفذين..

– وبناء أجهزة ومنظومات تعتقل وتغيبهم قسريا الناس بعيدا عن القضاء وتبتز أهلهم…

هذه هي أهم الأسباب التي ثار السوريون من أجلها، وخسروا كل شيء، ولم يعد لديهم ما يخسروه، فلا تختبروا صبر الناس أكثر لأنكم فعلتموها جميعها…

والله مازال هناك ثوار و #الثورة_مستمرة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى