فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء

قال تعالى:
♦️ولَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ♦️[الأحقاف: 26]

من اتخذ في عقله الباطن قرار جحود الحق، فلن تنفعه الشواهد العلمية التي يبصرها ولا الأدلة العقلية التي يسمعها ولا الحجج المنطقية التي يعقلها…

⚠️ولهذا ترى من أصحاب الرتب العلمية العليا من يسير في طريق الباطل …
☝️لأنهم لم يتخذوا القرار بالبحث عن الحق، بل إن بعضهم اتخذ قرار جحوده سلفا اتباعا لهوى في نفسه…

〰〰〰〰〰〰
#جوال_دعاة_الشام
للاشتراك على قناتنا عبر برنامج التليغرام
@do3atalsham

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *