نحن وإنجازات إخواننا!

📋 وقفة مع حديث
☝️ لو كنا متصالحين مع أنفسنا فعلاً
نعمل لخير أمتنا ومجتمعنا حقا
لنشرنا كل خير نراه
وأشرنا إليه بالبنان.

😔 لكن ما أقل من يفعل ذلك
حتى بين العاملين!

👀 🏆 يرى عملا عظيماً لغيره
فلا ينشره ولا يشاركه بل يتجاهله،
وإن توقف عنده جعل كلمة (لكن) أهم وأكبر من كلمة (جيد)… يُثني قليلاً ببرود ثم يتوقد حماسا عند النقد!!

🎭 حظوظ نفس متضخمة حتى في نشر الخير!
لا تريد للخير أن يخرج إلا من خلالها،
ولا ينسب إلا لها!!

🤔 كنت أتعجب من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : “الدال على الخير كفاعله”.
كنت أتعجب كيف يتعب البعض حتى يصنع الخير
ثم يأتي شخص آخر فيدل عليه فقط فيكون له مثل أجره!
ثم عرفت أن الدلالة على الخير صعبة ثقيلة على نفوس الكثيرين!
ولو أنهم أرادوا وجه الله سبحانه وتعالى والأجر منه لبادروا إليه، لكنها نفوس مثقلة بحظها تريد الذكر لا الأجر.

0

تقييم المستخدمون: 4.58 ( 2 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *