عندما يسقط القناع

حديثنا اليوم عن أخطر نماذج #شبيحة_الثورة (وقد رأينا منهم نماذج كثيرة) وهم:

📌 من تظاهر بالتقى وزاود بالمُتمّنى على المُمكن، وسفك دماء المجاهدين الطاهرة أو نشر بين عناصره توجيها وتضليلا يؤهلهم لفعل ذلك متى طُلب منهم …

📌 من يكون مشروعه الخاص أهم من البلاد والعباد …

📌من أتى لينصر مشروعه وجنّد السفهاء والأولاد … لا لينصر أهل الشام كما ادعى ولا ليُخلِّص من جَور الظلمة العباد…

📌أشدهم فجورا من يسمع أنّات الثكالى والمحاصرين في #حلب فيفتعل القلاقل ويشتت الجهود، ليؤخر العمل اللازم لفكّ الحصار بدل أن يُعززه‼️

📌أشدهم فجورا من يُفجِّر البارحة بالمرابطين في #ريف_حلب_الغربي وقد أتاهم غادرا من خلفهم؛ ليعين نظام الأسد (وكأنه ناصِر #الخلافة المزعومة) على المسلمين …

📌أشدهم فجورا؛ من يتفرج على محاولة النصيرية والروس التقدم على جبهات ريف حماة وهو يتفرج، ويبرر بأن ذلك من باب (( الجَكَر ))‼️ … بل وبنادق جماعته نحو الشمال المُسلِم وظهره إلى النصيرية … فقتالهم لم يعد يعنيه فهو لم يقاتلهم عداوة لهم ولا نصرة للمستضعفين؛ بل لتنفيذ مشروعه الخبيث المستقل عن مشروع أهل الشام، فلما أبطل الله كيده ودمر مكره لم يعد قتال النصيرية يعنيه كثيرا …

📌 هذا وما خفي أعظم والأيام كفيلة بكشف الكثير …

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *