الحركة التي لا تريد مراجعة الماضي

الحركة التي لا تريد مراجعة الماضي

الحركة التي لا تريد مراجعة الماضي

نصيحة إلى من نحبهم ونختلف مع طريقهم

  • إن الحركة التي لا تريد أن تراجع أو تدرك أخطاء ماضيها، من الممكن أن يتحول حاضرها إلى كومة من الأخطاء، ومستقبلها إلى كارثة
  • الحل الحقيقي يكمن في نقد الماضي ومراجعته، وتحديد أخطائه، من أجل تلافيها ومعالجة آثارها في الحاضر، وتوظيف ذلك معرفيا وموضوعيا في المستقبل

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *