رمضان والحرب التي يتعرض لها أهلنا في غزة

رمضان والحرب التي يتعرض لها أهلنا في غزة

 

رمضان والحرب التي يتعرض لها أهلنا في غزة

رمضان والحرب التي يتعرض لها أهلنا في غزة

شهر رمضان المبارك أتى مذكرا بإخوان لنا في غزة صاموا منذ خمسة أشهر، ولم يجدوا ما يفطروا عليه بعد…

اللهم اربط على قلوبهم، وانصرهم على عدوهم

✍️ محمد خير موسى

💌 وصايا سريعة مع انطلاق شارة السباق الرمضانيّ الذي يأتي هذا العام في قلب الحرب الشرسة التي يتعرض لها أهلنا في غزّة الإباء:

🎯 أولًا: عدم التوسّع في المأكل والمشرب والاكتفاء بالحدّ الأدنى والتخلي عن الكماليّات في الموائد.

🎯 ثانيًا: حذار من تصوير موائد الطعام أو عمليات الطبخ ونشرها في وسائل التواصل الاجتماعي فهذا يدل على انعدام الذّوق والإحساس

🎯 ثالثًا: التوقف عن دعوات الإفطار إلا الضرورية المتعلقة بالأرحام وتحويل تكاليفها للكرام المجوّعين في غزة

🎯 رابعًا: عدم إقامة الإفطارات الجماعيّة وإعلان تحويل تكاليفها للذين يدافعون عن كرامة الأمة كلها في غزّة

🎯 خامسًا: تعجيل زكاة الفطر وإخراجها ابتداء من اليوم الأول في رمضان وكذلك زكاة المال ونقلها إلى مواطن الحاجة في الأمة وفي مقدمة هذه المواطن غزة الجريحة.

🎯 سادسًا: القنوت في الصلوات المفروضة وقنوت النازلة وحضور غزة وأهلها في الدعاء عند الإفطار ودعاء القيام ودعاء الأسحار.

🎯 سابعًا: لتقرر كل أسرة أن تفطّرَ كلّ يومٍ ولو فردًا واحدًا من أهل غزة، فلا تفطر حتى تكون قد بذلت كلفة تفطير صائم.

ليكن رمضاننا رمضانَ الجسد الواحد مع غزة التي تشتكي فنتداعى جميعنا لها بالسهر والحمّى والغضب والنصرة.

0

تقييم المستخدمون: 5 ( 1 أصوات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *