أسرع حل للقيادات عندما تكتشف عملية قذرة

أسرع حل للقيادات عندما تكتشف عملية قذرة

أسرع حل للقيادات
عندما تكتشف عملية قذرة

١- تقديم العناصر (وإن عظمت قائد مجموعتهم) كبش فداء… وبالذات اذا الجهاز الذي يحقق معهم هو من يوجه تلك القيادة ومن مصلحته عدم اكتشاف سلسلة الجريمة لكي لا تطال أحذيته.

٢- إشاعة أن الأمر سيتحول لفتنة مناطقية، ما يدفع لوأد القضية، وإيهام الرأي العام أن هناك أهالي منطقة ما في سوريا يبيعون دينهم ويرضون بمؤازرة مجرم ولو كان ولدهم!!

الخلاصة “ضحي بالرخيص واخلق فتنة بالمجتمع” لكي تنقذ القائد رأس الإجرام ومشغليه الذين يعطونه الأوامر… هكذا يتحرك قادة الفصائل عندما تكشف جرائمهم، يساعدهم في ذلك مرتزقة منتفعين وأغبياء ودراويش.

☝️”الله ينتقم منهم بخطية المسكينة وولدها”… يبدو أن دعوة هالختيار ستتحقق.

 

– – – – – –

 

#الحقيقة لم يقبضوا على كل من اغتالوا أبو غنوم، بل ألقي القبض على المتهمين بانهم باشروا عملية الاغتيال ونفذوا، ولكن من شاركوا باغتيال أبو غنوم أكثر من أولئك بكثير…

الخلية التي قامت بهكذا ملاحقة غالبا عددها أكبر من الثلاثة الذين تم القاء القبض عليهم…

ومن أمن لهم المسدسات الكواتم والاتصالات واللوجستيات لتنفيذ المهمة شريك أساسي…

وهذا من المفترض أنه لايتم دون توجيه قيادة والتي غالبا ما تتبع لها الأمنيات مباشرة وتختار هي أفرادها بعناية…

وتلبيس القضية للعناصر ولقائد الأمنية وتجاهل المسؤول عنهم ومن اختارهم، مثل تلبيس جرائم الثورة لعناصر مخابرات بشار واعتباره بريء!!

عناصر معهم مسدسات كواتم صوت وهم مدربين على عمليات الاغتيال… المفترض أنها أمنية لحماية الناس من المجرمين لشو مسدسات الكواتم عندكم؟!
وعناصر معروفين أنهم دوا/× عش سابقين لماذ استقطبتموهم للعمل معكم؟!

أسئلة كثيرة يجب أن تبقى حاضرة بالذهن حتى يُحِق الله الحق…

 

– – – – – –

#هيك_بده_المعلم
عبارة تختصر كل الفجور، والإجرام….
لا أبقانا الله إن تركنا المعلم، وأذناب المعلم

 

☝️⚠️ في الحقيقة ما يهمنا أيضا معرفة الناس لمعلمين المعلّم، لأنهم رعاة الجريمة والفساد الذي يحصل من حولنا… هدفهم ترويض الناس حتى يقبل سكان الشمال بالعودة إلى حظيرة الأسد… والله مُتِمُّ نوره ولو كره الكافرون.

 

– – – – – –

هيك بدو المعلم

بمجزرة التضامن سمعنا جملة قالها اللي كان عم يصوّر المجزرة قال: (تحية للمعلم)

وبحادثة اغتيال الإعلامي أبو غنوم في مدينة الباب كمان اعترف أحد القتلة بأنه (هيك بده المعلم)

اختلفوا المعلمين ولكن الأسلوب ما اختلف…

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *