لئن بسطت يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي لأقتلك

قال تعالى يقص لنا جواب هابيل بن آدم لأخيه قابيل عندما علم بأنه ينوي قتله:

🌺لئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ {28} إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ {29}🔥 [المائدة 28 : 29]

⚠️ما أشبهها بحال كثير من فصائل المجاهدين الصادقين الذين يسكتون عن جور إخوانهم وظلمهم لهم😔، ليس عن ضعف ولا خور …. بل إيمانا منهم بأن معركة الأمة مع العدو المشترك هي الأهم ⚔
لسان حالهم في ذلك:

☝🏻️ إنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وإثم إفساد ثورة هذا الشعب المسكين، فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين..💥

🖊الشيخ: محمد أبو النصر
〰〰〰〰〰〰
📖تابعوا الرسائل القصيرة في تدبر القرآن الكريم صباح كل يوم عبر قناة👇🏻

🌿 #جوال_دعاة_الشام 🌿
للاشتراك عبر برنامج التليغرام
@do3atalsham

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *