ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب

قال تعالى:
♦️ ذلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ♦️ [الحج : 32]

⚠️وهل هناك شعيرة أعظم من القرآن وأهله ومن شرع الله ومعلميه❗️❗️

⚠️عندما يكون مرتب معلمي القرآن والتوجيه الشرعي هو الأقل، ولو كانوا أصحاب إجازات وخبرة … وفي المقابل قد ترى معلمة فنون 🎨🎻🎤 متبرجة تتقاضى من المؤسسات التي تهتم بما تقدمه أضعاف ما يتقاضاه معلموا القرآن، مما لا يسد الرمق، من مؤسساتهم التي لا يهتم بها إلا القليل، تعرف حينها كم نعظم شعائر الله❗️❗️

⚠️ولئن سألت أجابك مجيبهم…
وما الذي يعلمونه؟! … ليس في أولوياتنا الآن … إنه الشرع والقرآن …

⚠️طبعا … فهل يعقل أن يكون الإسلام والقرآن في أولويات المنظمات الغربية الداعمة للتعليم.

⚠️أنطلب دعم المؤسسات الدعوية من المنظمات التبشيرية الغربية؟!! وما المقابل يا ترى؟؟

☝🏻️اللهم إليك نشكوا ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس.

✒️بقلم الشيخ محمد أبو النصر

〰〰〰〰〰〰
🌿 #جوال_دعاة_الشام 🌿
للاشتراك على قناتنا عبر برنامج التليغرام
@do3atalsham

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *