إنما الأعمال بالنيات

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه”. متفق عليه

روى البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إنما الأعمال بالنيات وإنا لكل امرئ ما نوى».
من شأن الشيطان تثبيط العزائم في مواسم الطاعات، وأعجز الناس من عجز عن النية الصالحة
والرب أكرم من أن يرى من عبده عازما صادقا دون أن يعينه
انوي الطاعة والختمة والختمات والقيام والتراويح والصدقات وغيرها من العبادات فكلها تكتب لك إن حبسك عن الطاعة حابس



