- ممارسات بعض الفصائل الجهادية في المناطق المحررة في سوريا تكرار مريب لأحداث العراق سنة 2007 التي انتهت بخسارة حاضنة المقاوة والقضاء عليها.
- تكرار الخطأ نفسه في كل ساحة جهادية لتدفع شعوب الأمة ثمنا باهظا بسبب فصائل لا تمثل ثورتها ولا تلتزم بأهدافها يعني لا فرق بين الخلل والاختراق.
- كل مجموعة قتالية ملثمة الوجوه مجهولة الأسماء تخرج فجأة دون معرفة موثوقة للأمة بها وبقياداتها وتاريخا فهي صناعة استخباراتية وبلاك ووتر عربية.
- ما يقع بين الفينة والأخرى من تجاوزات في مناطق سوريا المحررة ومن ممارسات بعض الفصائل بلا ولاية شرعية يؤكد ضرورة وجود سلطة شرعية منتخبة فيها.
- من يعجز عن إقامة حكومة منتخبة راشدة على مستوى محافظة محررة فهو أعجز من أن يقيم دولة راشدة لشعبه فضلا عن إقامة خلافة راشدة على مستوى الأمة.
- الشعب السوري ثار ليسقط بشار ويختار من يحكمه بكل حرية بلا وصاية من الخارج ولا الداخل وكل فصيل يتخلى عن هذا الهدف هو ثورة مضادة مهما كان شعاره.
الوسومالثورة السورية العراق جهاد فصيل معارضة