تدبرات قرآنية

قال تعالى: (إن مع العسر يسرا) الشرح: 6 بشارة عظيمة أنه كلما وجد عسر وصعوبة، فإن اليسر يقارنه ويصاحبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (وأن الفرج مع الكرب) تفسير السعدي

قال تعالى: (ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين وأعبد ربك حتى يأتيك اليقين) الحجر: 97-99 بذكر الله يتسع كل ضيق

قال تعالى: (وبشر الصابرين) البقرة: 155 تفاءل فخلف الأقدار فرح سيطرق بابك يوما ما، مهما كانت الظروف ثق بالله ولا تيأس

قال تعالى: (وبشر الصابرين) البقرة: 155 هي أكبر أمل في انتظار ما نريد اللهم بشرنا بتحقيق ما صبرنا من أجله

قال تعالى: (أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه) الزمر: 9 مطيع لله بأفضل العبادات وهي الصلاة، وافضل الأوقات وهي أوقات الليل السعدي رحمه الله

قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة) البقرة: 228 السعادة الزوجية لا تأتي بالعنف وفرض السيطرة فإن هذا من الخطأ، ولكن يجب أن ينظر الزوج إلى زوجته على أنها قرينته وأم أولاده وراعية بيته، فيحترمها كما يحب هو أن تحترمه

ليحذر المرء حين يتكاسل عن الصلاة عند سماع الأذان أن يكون هذا تثبيطا من الله بسبب ذنوبه قال تعالى: (ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم) التوبة: 46

قال ابن عباس رضي الله عنهما: «ما يمنع أحدكم إذا رجع من سوقه أو من حاجته فاتكأ على فراشه أن يقرأ ثلاث آيات من القرآن» أخرجه الدارمي في السنن بسند صحيح

لا تيأس مهما ضاقت الأمور واشتد البلاء (سيجعل الله بعد عسر يسرا) الطلاق: 2

قال ابن عباس رضي الله عنهما: أجار الله تابع القرآن من أن يضل في الدنيا أو يشقى في الآخرة ثم قرأ: (فمن اتبع هداي لا يضل ولا يشقى) طه: 123

لكل أمنية طال انتظارها (يأت بها الله إن الله لطيف خبير) لقمان: 16

قال تعالى: (أليس الله بكاف عبده) الزمر: 36   هذا الاستفها يورث في قلب العبد طمأنينة ما بعدها طمأنينة فالله الكافي الشافي المعافي فاطمئن

أذكارك حصن نفسك بها لتجد الأمن والسرور والطمأنينة والإنشراح (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) الرعد: 28

طبتم وطاب يومكم بذكر الله

قال تعالى: (ولا تيأسوا من روح الله) يوسف: 87 فإن لطفه عاجل… وفرجه قريب… وكرمه واسع…

قال تبارك وتعالى: (وكان أبوهما صالحا) الكهف: 82 العبد الصالح يحفظه الله تعالى في نفسه وذريته وما يتعلق به [السعدي رحمه الله]

قال تعالى: (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون) يونس: 58 والله لا يفرح أبدا حتى يأخذ دواء القرآن فيضعه على داء قلبه سفيان الثوري

قال تعالى: (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) المائدة: 32 إذا كان هذا في حياة جسد فكيف بالذي يحيي أرواحا بالدعوة والإصلاح والأفكار الناهضة والمشاريع

عندما تقول لك نفسك الحفظ صعب جدا… قل لها: (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر) القمر: 17

قال تعالى: (صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة) البقرة: 138 الدين كالصبغة تظهر على المتدين آثاره وتبين عليه علاماته كما تظهر الصبغة في الثوب فهل تظهر عليك آثار الدين؟

قال تعالى: (ربكم أعلم بما في نفوسكم) الإسراء: 25 أرح قلبك لا يضيع الله صدق النوايا

قال تعالى: (وقرن في بيوتكن) الأحزاب: 33 قال عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه ما تعبدت الله امرأة بمثل تقوى الله وجلوسها في بيتها

لمن يفكرون بمصالحات النظام والعودة لحضن الأسد … ﴿إِنَّهُم إِن يَظهَروا عَلَيكُم يَرجُموكُم أَو يُعيدوكُم في مِلَّتِهِم وَلَن تُفلِحوا إِذًا أَبَدًا﴾ [الكهف: 20]

قال تعالى: (يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم) النساء: 108 أقوى عامل لبناء الذات هو: مراقبة الله وأقوى عامل لهدم الذات هو: مراقبة الناس

قال تعالى: (والله الغني وأنتم الفقراء) محمد: 38 تحتاجون إليه في جميع أموركم السعدي رحمه الله

قال تعالى: {وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ} [القصص: 58].   {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ} [القصص: 59]

قال تعالى: (قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين) الأعراف: 23 قال ابن رجب رحمه الله: إذا لم تستطع أن تنافس الصالحين في أعمالهم فنافس المذنبين في استغفارهم

قال تعالى: (يوصيكم الله في أولادكم) النساء: 11 هذا يدل على ان اللهأرحم بعباده من الوالدين، حيث أوصى الوالدين مع كمال شفقتهم عليهم السعدي رحمه الله

قال تعالى: (واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين) الأعراف: 175 قال القرطبي دلت الآية لمن تدبرها على أن لا يغتر أحد بعمله ولا بعلمه إذ لا يدري بما يختم له  

☝ قال تعالى: *{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ ☆ وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ}* [إبراهيم : ١٣ – ١٤]. ⚠ إهلاك الظالمين آتٍ لا محالة طال الزمان أو قصُر … ولكنّ الاستخلاف في الأرض …